دراسة حديثة تفجر مفاجأة صادمة: كيم كارداشيان وباريس هيلتون أقل النساء جاذبية

فجرت دراسة حديثة مفاجأة صادمة بشأن جاذبية كارداشيان وباريس هيلتون، وقالت أن النساء اللواتي يتحدثن بها يُنظر إليهن على أنهن أقل ذكاءً وجاذبية، ومع ذلك، لم يجد باحثو جامعة فلوريدا أي اختلاف في الانطباع الذي أعطته عند استخدامها من قبل الرجال.

يتحدث العديد من المشاهير مثل كيم كارداشيان وباريس هيلتون وجوليا فوكس بصوت منخفض خشن، ويعد التعادل المنخفض طريقة شائعة للتحدث في كاليفورنيا، ولكن تم التقاطه في جميع أنحاء العالم بفضل شعبية وسائل الإعلام الأمريكية، ولكن وجدت دراسة جديدة صادمة أن النساء اللواتي يتحدثن بهذه الطريقة أقل جاذبية.

وتابعت أنه وجدت تجربة أجراها باحثون في جامعة ولاية لويزيانا عام 2016 أن 86 في المائة من الطلاب اختبروا الطبقات الصوتية في الكلام الطبيعي عندما طُلب منهم تكرار قائمة من الكلمات الاصطناعية.

واقترح الخبراء سابقًا أن النساء يملن إلى طبقات تبدو أكثر ذكورية، وبالتالي فإنهن أكثر قدرة على التعامل مع الرجال في مكان العمل، بينما وصفه آخرون بأنه قد يكون "ضارًا بالصوت"، لأنه في الحالات الشديدة، يمكن أن يسبب توترًا في الحنجرة وإرهاقًا صوتيًا.

ومع ذلك، نظرًا لأن الدراسات أشارت إلى أن الطبقات الصوتية المنخفضة تُستخدم فقط عند إصدار أصوات غير متحركة، فمن المرجح أن يكون استخدامها على نطاق واسع معتادًا بسبب سماع الكثير من النجوم الصغار يتحدثون بهذه الطريقة.

وفي هذه الدراسة، أراد الباحثون المقيمون في الولايات المتحدة اكتشاف كيف أدى استخدام الذريعة الصوتية إلى تغيير تصور الناس للمتحدث، وأظهرت النتائج أن المتحدثات اللواتي لديهن طبقة صوتية ذكورية منخفضة كان يُنظر إليهن على أنهن أقل ذكاءً من المتحدثين الذكور، وتم تصنيفهن أيضًا على أنهن أقل جاذبية من الإناث دون هذه الطبقة، لكنهن لا يختلفن كثيرًا عن المتحدثين الذكور بغض النظر عن صوتهن.